القاضي عياض بن موسى السبتي اليحصبي المالكي (ت 544 ھـ) في كتابه (الشفا بتعريف حقوق المصطفى صحيفة 1067) قال ما نصه: "أو أن معه في الأزل شيئاً قديما غيره، .. فذلك كله كفر بإجماع المسلمين". | |||||||
الشيخ جلال الدين السيوطي الشافعي (ت 911 ھـ) في كتابه (إتمام الدراية لقراء النقاية صحيفة 188) قال ما نصه: "وأن الفسق لا يزيل الإيمان ولا البدعة إلا التجسيم وإنكار علم الله الجزئيات ..". | |||||||
الشيخ عثمان بن عبد الله بن الحسن الكرماني العراقي الحنفي (كان حياً قبل 641 ھـ) في كتابه (الفرق المفترقة بين أهل الزيغ والزندقة صحيفة 163) قال ما نصه: "وأما المجسمة فهم طائفة يزعمون بأن الله تعالى جسم لا كالأجسام ...نقول: قول هذه الفرقة فاسد وعقيدتهم شر العقائد.. لأن الجسم عبارة عن التأليف والتركيب وذلك من أمارات الحدوث وهو منفي عن الباري". | |||||||
الشيخ محمد بن محمد التاويل الفاسي المغربي المالكي (ت 1436 ھـ) في كتابه (اللباب في شرح تحفة الطلاب صحيفة 24) قال ما نصه: "وأما المبتدع المتفق على كفره كالمجسمة وأشباههم فإنه كغيره من الكفار، لا توارث بينه وبين المسلمين". | |||||||
مرسوم السلطان الناصر محمد بن قلاوون (ت 741 ھـ) انظر كتاب (نجم المهتدي ونجم المعتدي صحيفة 532) قال ما نصه: "ويكتبُ مرسومنا هذا: يُأمر بألا يسلك أحد هذه المسالك، وينهى عن اعتقاد مثل ذلك .. أو يتفوه بتجسيم، .. أو يُحيز الله تعالى في جهة، .. فليس لمن يعتقد هذا المجموع عندنا إلا السيف". | |||||||
القاضي أبو اليسر محمد بن محمد بن الحسين البزدوي الحنفي (ت 493 ھـ) في كتابه (معرفة الحجج الشرعية صحيفة 129) قال ما نصه: "قال القاضي رضي الله عنه: لا خلاف أن من أصحاب الأهواء من يَكفرُ، نحو المجسمة وأمثالهم، لكن ما روي عنه محمول على ما إذا لم يكن في زمانه من أهل الأهواء من يكفر". | |||||||
الشيخ أبو البقاء أيوب بن موسى الحسيني الكفوي الحنفي (ت 1094 ھـ) في كتابه (الكليات صحيفة 550) قال ما نصه: "وقد اتفق الأئمة على إكفار المجسمة المصرحين بكونه جسما ً وتضليل المستترين بالبلكفة". | |||||||
الشيخ أحمد بن محمد الصاوي المصري المالكي (ت 1241 ھـ) في كتابه (حاشية الصاوي على تفسير الجلالين جـ 2 صحيفة 40) قال ما نصه: "وأيضاً دعواهم الإيمان بالله باطلة، لأنهم يعتقدون التجسيم التشبيه، ولا شك في كونه كفراً". | |||||||
الشيخ أبو القاسم سلمان بن ناصر بن عمران الأنصاري النيسابوري الشافعي (ت 511 ھـ) في كتابه (الغنية في الكلام صحيفة 382) قال ما نصه: "المختص بالجهات يجوز عليه المحاذاة مع الأجسام، وكل ما يحاذى الأجسام لم يخل من أن يكون مساويا لأقدارها، أو لأقدار بعضها، أو يحاذيها منه بعضه، فإن كل أصل يجرنا إلى تقدير الإله و تبعيضه فهو كفر". | |||||||
« 1 2 3 4 5 6 7 » |
رابط ذو صله : | |
القسم : | مقالات وردود شرعية |
الزيارات : | 113 |
التاريخ : | 30/7/2024 |
|